مجدى حسين يدعو عشرات الآلاف من المصلين فى جامع عمرو بن العاص للمشاركة فى قافلة غزة
دعا مجدى أحمد حسين أمين عام حزب العمل عشرات الآلاف من المصلين الذين شاركوا فى صلاة القيام بجامع عمرو بن العاص مساء الخميس 4 سبتمبر 2008 الى المشاركة فى قافلة غزة يوم الأربعاء الموافق 10 رمضان القادم . بينما قام شباب حزب العمل بتوزيع بيان اللجنة المصرية لفك الحصار عن غزة . وشرح مجدى حسين تفاصيل مشروع القافلة والقوى الداعية لها ، وأكد ضرورة احياء معانى الجهاد السامية فى شهر رمضان المعظم كما كانت فى حياة الرسول عليه الصلاة والسلام . وعندما دعا غير القادرين على السفر الى التبرع لتغطية تكاليف الرحلة تسابقت النساء قبل الرجال على التبرع بالمال .
وقال مجدى حسين فى كلمته التى استغرفت قرابة النصف ساعة : لا أتصور أن تكون صلاتنا أو صيامنا مقبولة عند الله سبحانه وتعالى ونحن نترك أخوتنا فى الدين يحاصرون على يد حاكمنا والذى يفعل هذه الجريمة باسمنا وباسم الأمن القومى المصرى ! بينما يفتح بلادنا على مصراعيها لليهود الصهاينة يدخلون بدون تأشيرة ويأتون خصيصا – فى بعض الأحيان – للعب الميسر ( القمار ) حيث أنه ممنوع فى اسرائيل التزاما بالتوراة ، بينما نحن لانلتزم بكتاب الله الذى نتعبده به . وحاكمنا جعل من مصر أكبر مركز للعب القمار فى الشرق الأوسط !! كذلك يعطى الغاز لاسرائيل بأسعار شبه مجانية بينما يقتر على شعبنا ويرفع أسعار الكهرباء ومختلف الخدمات . ويمنع أسباب الحياة عن غزة ويوفرها للعدو الصهيونى الذى أغرق البلاد بالأغذية المهرمنة التى نشرت وباء السرطان وغيره من الأوبئة .
وأكد الأمين العام أنه لافرق بين مصر وغزة ومن يكره مصر يكره غزة ومن يحب مصر يحب غزة فكلها ديار المسلمين ( ان هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاعبدون ) .
وقال سنخرج فى ذكرى انتصار العاشر من رمضان احياء لتقاليد الجهاد فى ذلك اليوم فى قوافل سلمية ولن نصطدم مع الأمن واذا منعونا فسنشهد الله عليهم والناس أن اسرائيل سمحت بدخول سفينتين أوروبيتين لغزة وأن حاكم مصر يمنع المصريين المسلمين من لقاء أخوتهم المسلمين فى غزة ، علما بأنه لايوجد جندى اسرائيلى واحد يفصل بين مصر وغزة ولايوجد اسرائيلى واحد فى كل غزة باستثناء نقطة جمارك واحدة على معبر كرم أبوسالم .
وقال مجدى حسين فى كلمته التى استغرفت قرابة النصف ساعة : لا أتصور أن تكون صلاتنا أو صيامنا مقبولة عند الله سبحانه وتعالى ونحن نترك أخوتنا فى الدين يحاصرون على يد حاكمنا والذى يفعل هذه الجريمة باسمنا وباسم الأمن القومى المصرى ! بينما يفتح بلادنا على مصراعيها لليهود الصهاينة يدخلون بدون تأشيرة ويأتون خصيصا – فى بعض الأحيان – للعب الميسر ( القمار ) حيث أنه ممنوع فى اسرائيل التزاما بالتوراة ، بينما نحن لانلتزم بكتاب الله الذى نتعبده به . وحاكمنا جعل من مصر أكبر مركز للعب القمار فى الشرق الأوسط !! كذلك يعطى الغاز لاسرائيل بأسعار شبه مجانية بينما يقتر على شعبنا ويرفع أسعار الكهرباء ومختلف الخدمات . ويمنع أسباب الحياة عن غزة ويوفرها للعدو الصهيونى الذى أغرق البلاد بالأغذية المهرمنة التى نشرت وباء السرطان وغيره من الأوبئة .
وأكد الأمين العام أنه لافرق بين مصر وغزة ومن يكره مصر يكره غزة ومن يحب مصر يحب غزة فكلها ديار المسلمين ( ان هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاعبدون ) .
وقال سنخرج فى ذكرى انتصار العاشر من رمضان احياء لتقاليد الجهاد فى ذلك اليوم فى قوافل سلمية ولن نصطدم مع الأمن واذا منعونا فسنشهد الله عليهم والناس أن اسرائيل سمحت بدخول سفينتين أوروبيتين لغزة وأن حاكم مصر يمنع المصريين المسلمين من لقاء أخوتهم المسلمين فى غزة ، علما بأنه لايوجد جندى اسرائيلى واحد يفصل بين مصر وغزة ولايوجد اسرائيلى واحد فى كل غزة باستثناء نقطة جمارك واحدة على معبر كرم أبوسالم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق